كنت أفتخر بالأنوثة في زمن الصبا بين النساء
وكنت أشتاق دوماً لكلمة حنان تداعب
فكرى وتراقص الوجدان
كنت كباقي النساء روح وأحاسيس وكيان
لأ لوحة جميلة تزين بها الجدران
أرجوك أتوسل إليك عاملني كأني مثلك أنسان
أيها الصنم !!!!!
عفواً المسمي الرجل
تحرك ماذا دهاك؟؟؟
وأسكنت في فؤادك الصمت فعتراك
فلتغزل من أشواقي ثوباًنرتديه في
ليالي الشتاء
أرجوك فقط تحرك فأن لم تستطع فيكفيك
شرف المحاوله ويكفيني شرف تلبية النداء
فالصمت حكمة لدى العقلاء
وعند الرجولة غباء
تحرك وداعب مشاعرى
فالمرأة سكني للفؤاد وليست وعاء
فقط تحرك فأن عجزت عن هذا فالترحل
ودعني أصنع لأنوثتي ضريحاً
في سنين البؤس والشقاء
تنويه للرجال
لأ عزاء
ماااااات يوماً